Getting My إدارة المخاطر في التداول To Work



السوق المالي يتحرك في دورات أو ما يُعرف بـ”مواسم السوق”. فهم هذه المواسم يمكن أن يكون العامل الفارق بين النجاح والفشل.

تؤثر الجوانب التقنية للتداول، بما في ذلك الأدوات والاستراتيجيات، على إدارة المخاطر:

كيف يمكنني تحسين إدارة المخاطر الخاصة بي في التداول اليومي؟

المتداول الناجح هو الذي يحافظ على توازن صحي بين حياته المهنية والشخصية.

لكن أين هذه النقطة؟ بشكل عام، إنها النقطة التي تشهر عندها أن عملية التداول أصبحت ليست ذات جدوى. 

عندما تصل الأسواق إلى مستويات قياسية جديدة، تزداد احتمالية الانعكاس أو التراجع. التداول في مثل هذه الظروف يتطلب نهجًا محافظًا.

في سوق الأسهم تكون المعلومات المتاحة في السوق حول الشركات واضحة للمستثمرين، ويُعتمد عليها في إجراء التحليل الأساسي واتخاذ القرارات.

لا تعتمد على تحليل واحد فقط، بل قارن بين البيانات الحالية والتوقعات والتقارير السابقة.

تحليل الأخطاء: حدد ما الذي أدى إلى الخسارة. هل كان هناك خطأ في التحليل؟ أم أنك خالفت خطة التداول؟

تضيف التخفيضات المفاجئة في أسعار الفائدة أو زياداتها تقلبًا كبيرًا وغالبًا ما تدفع المتداولين إلى حالة من الاضطراب قبل أن يستقر السوق في توازن جديد.

هذه المستويات تحدد أقصى خسارة أو ربح يقبله المتداول، مما يمنع اتخاذ قرارات عاطفية أثناء تقلبات السوق.

بناءً على نور ذلك فإن التعرف على طرق إدارة مخاطر التداول وكيفية استخدامها لم يعد خياراً، إنما هو شرط أساسي لضمان استدامة الأداء المالي وتحقيق الأهداف على المدى الطويل في عالم التداول المتقلب.

تتيح لك إدارة المخاطر وضع القواعد والمبادئ التوجيهية التي تقلل من مخاطر السوق. الامارات هذا الخطر لا مفر منه لكل متداول طالما أنه نشط في سوق التداول.

أمّا استراتيجية التنوع في سوق الفوركس تتحقق من خلال تداول عِدة أزواج من العملات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *